吴可的画室位于上海市郊的朱家角,这里以其如画的风景和蜿蜒的水道而著称。尽管被这样重重的灵感所围绕,经过长年严格科班训练的吴可常常倾向于从记忆或想象中寻找素材。每天,他上午九点开始工作,直至深夜十一点才结束。他略带枯燥地说:“山水是重复的,你必须对自己的工作充满激情。”但封闭的生活并未让他无视发展之下更加丑陋的现实。
吴可最近在接受英国电子杂志 . . 采访时说:“自然赋予我们生命和人类最基本的生存条件。但是,作为自然之子,由于自身的贪欲,我们却太过经常地无视甚至践踏破坏山水的慷慨馈赠。”
“与此同时,我们人类在理解和改造自然的过程中成长和发展。”
其他的中国画家也怀有同样的关切
英国十八、十九世纪的工业革命之后,最具符号性的艺术家就是劳伦斯·斯蒂芬·劳瑞(1887-1976)。这位曾经的收租人用黯淡的笔调描绘着英格兰北部浓烟翻滚的大烟囱和工业市镇,尽管声明鹊起,但他从来都不是当时主流艺术建构的一部分。
2014年,画廊老板安德鲁·卡尔曼与艺触咨询合作,在南京举办了劳瑞的第一次海外画展,希望这些画作能够引起中国观众的共鸣,引发其对本国经济发展的同感。
数字化、高度城镇化和崇尚传统还在继续形塑中国后工业艺术的发展方向,但卡尔曼相信英国工业革命的到来导致了风景艺术的边缘化。
他说:“20世纪的艺术家们对描绘传统自然风景的兴趣更小,而你能看到劳瑞笔下的工厂、磨坊和上下班的人们。”
他认为,现代英国艺术建构与作为表现主题的风景之间是断开的,并称这一现象称为“传统的失效”。只有极少的几个例外,彼得·多伊格、戴维·霍克尼、理查德·朗和休吉·奥多诺休。
对吴可来说,这是一个需要直面的现实问题,“同一片风景在不同时间点带给你的印象并不会相同,我尝试将传统技法和传统绘画方式与眼前的景象融为一体。”。吴可或许并未直接反映环境主题,但他的画展会让人们联想到那些在直面环境问题的艺术家。
“有很多中国艺术家都在表现这个主题”,苏富比艺术学院的凯蒂·希尔博士说。比如,上海摄影家杨泳梁创造的混合风景摄影,利用城市空间的破碎照片,反映了高度现代化的绘画传统。
希尔说:“徐冰用一种十分概念化的方式表现山水,展望则用一种惊人的雕刻岩石形式回溯了传统的中国园林文化。真是有很多种不同的体现。”
新技术不尽从根本上改变了人与自然的关系,也改变了风景艺术家创作的方式——它们拓展了工具的范围:如果没有可以自由操作数字影像的软件,杨永良的拼贴艺术就不可能实现。
在中国蓬勃发展的城市里,艺术家与自然日渐远离,日益沉浸在数字世界里。社交媒体侵占了大量的时间,迫使艺术家们努力经营他们的网上形象,扩大国际追随者数量。
Monday, January 28, 2019
Thursday, January 10, 2019
قايد صالح يشدد على أهمية الأمن والاستقرار
شدّد الفريق أحمد قايد صالح نائب وزير الدفاع الوطني رئيس أركان الجـيش الوطني الشعبي في رابع يوم من زيارته
إلى الناحية العسكرية الثانية بوهران على أهمية مكسبي الأمن والاستقرار
اللذين تحققا بفضل المصالحة الوطنية وتضحيات الشعب الجزائري حسب ما أورده
أمس الأربعاء بيان لوزارة الدفاع الوطني تلقت أخبار اليوم نسخة منه.
وأوضح البيان أن الفريق قايد صالح حرص خلال لقائه بإطارات وأفراد الناحية العسكرية الثانية على التذكير بنعمة الأمن والاستقرار التي ينعم بهما الشعب الجزائري بفضل ميثاق السلم والمصالحة الوطنية والتضحيات الجسام التي قدمها الشعب الجزائري وفي طليعته الجيش الوطني الشعبي حيث أصبحت الاستراتيجية المنتهجة في الجزائر مثالا يحتذى ونموذجا يدرّس .
وفي هذا الصدد قال الفريق قايد صالح: أود طرح تساؤل جدير بالنظر والتأمل وهو لماذا لا يرضى بعض الأشخاص بل وتزعجهم الجزائر المستقرة هذا الاستقرار الذي تحقق بفضل مبادرة فخامة السيد رئيس الجمهورية المتمثلة في ميثاق السلم والمصالحة الوطنية الذي زكاه الشعب الجزائري برمته ثم بفضل التضحيات الجسام التي قدمها الشعب الجزائري بجميع فئاته وعبر كافة أنحاء الوطن وفي طليعته الجيش الوطني الشعبي .
وأضاف مؤكدا على أن عودة السلم والأمن إلى الجزائر كانت بمثابة المتطلب الأكثر ضرورة لكل جهد تنموي واعد الثمار في أكثر من مجال ليتابع قائلا أن الجزائر التي تحقق فيها الأمن وساد ربوعها الاستقرار هي جزائر عرفت كيف تواصل شق طريقها نحو تحقيق المزيد من الإنجازات التنموية في شتى المجالات بما في ذلك المجال السياحي الذي عرف انتعاشا يتجلى في احتضان جنوبنا الكبير في هذه السنوات الأخيرة لآلاف السواح وهو مظهر ثابت الدلالة من مظاهر نعمة الأمن السائد في بلادنا .
كما استرسل الفريق قايد صالح مشيرا إلى أن الشعب الجزائري الذي يمثل عمقا استراتيجيا للجيش الوطني الشعبي سليل جيش التحرير الوطني كان ومنذ الأزل شعبا طيب الأعراق عزيز النفس وأصيل المنبت وكريم الروح مشددا على أن الجزائر التي أنجبت مثل هذا الشعب الذي بقدر ما يعتز بتاريخه الوطني العريق هي نفسها التي أنجبت هذا الشعب الذي يعتز أيضا بروح القوانين التي تحكمه أي قانونه الأساسي المتمثل في الدستور .
وبمدرسة أشبال الأمة بوهران حيث التقى مع أشبال المدارس العشر عبر تقنية التحاضر المرئي عن بعد ألقى الفريق قايد صالح كلمة توجيهية ذكّر من خلالها بـ الحرص الشديد والأهمية الكبرى اللذان توليهما القيادة العليا للجيش الوطني الشعبي لهذه المدارس بما يكفل لها مواصلة مهمتها التدريسية والتعليمية الهادفة لتكون فعلا مصدرا للتربية والتعليم ومنبعا لتخريج إطارات الغد الذين سيكون لهم مستقبلا وشأنا كبيرا وسيجدون حيزهم الملائم الذي يسمح لهم بأداء المهام وتحمل المسؤوليات المختلفة في صفوف الجيش الوطني الشعبي .
وقال بهذا الخصوص: إن الجيش الوطني الشعبي بكل ما يحمله من عراقة وبكل ما يمثله من عمق شعبي متين الجذور وبكل ما يزخر به من قيم وطنية ثابتة تجعل منه الوسط السليم والملائم لنشأة هؤلاء الأشبال والشبلات وبوتقة تتربى من خلالها النفوس أكثر فأكثر على حب الوطن وتصقل مواهب هذه الناشئة الواعدة وتتقوى فكريا ونفسيا ومعرفيا وحتى معنويا لتصبح مفخرة بشرية حقيقية تتغذى منها قواتنا المسلحة وتندمج بكل اقتدار في الجهد المهني والتطويري المبذول .
ومن شأن ذلك أن يجعل من شبل الأمس عنصرا بشريا ماهرا وكفؤا في منظومة الجيش الوطني الشعبي العازمة والمصممة على تحقيق النجاح المرغوب كما يصبح شبل اليوم مشروعا واعدا لإطارات الغد إناثا وذكورا الذين ستتعزز بهم جميعا القدرات المستقبلية للجيش الوطني الشعبي خصوصا وللوطن بصفة عامة. فتلكم هي الروح عالية الطموح التي تطبع مسعانا اليوم في ظل توجيهات ودعم فخامة السيد رئيس الجمهورية القائد الأعلى للقوات المسلحة وزير الدفاع الوطني يضيف الفريق قايد صالح.
وبالقاعدة البحرية الرئيسية لمرسى الكبير وبرفقة اللواء مفتاح صواب قائد الناحية العسكرية الثانية واللواء محمد العربي حولي قائد القوات البحرية وبعد مراسم الاستقبال والوقوف وقفة ترحم على أرواح الشهداء عاين الفريق عن كثب مختلف المشاريع المبرمجة في إطار مخطط تطوير وعصرنة هذه القاعدة البحرية الاستراتيجية كما اطلع ميدانيا على ما تحقق في هذا المجال.
وعقب ذلك قام الفريق قايد صالح بتفتيش واستعراض مختلف الوحدات البحرية التي التحقت بالقاعدة بهذه المناسبة كما أشرف على تدشين غواصتين الونشريس و الهقار اللتان دخلتا الخدمة حديثا والتقى بطاقمهما مهنئا إياهم على هذه الانجازات التي تحققت في ظرف وجيز ومكنت القوات البحرية على غرار القوات الأخرى وكافة مكونات الجيش الوطني الشعبي من تسجيل وثبة نوعية على درب التطور والعصرنة استعادت من خلالها مكانتها المستحقة .
كما حثّ القائمين على استغلال هذه الوسائل الكبرى على ضرورة الحرص على الحفاظ عليها وصيانتها الدورية وفقا للمعايير المحددة بغية الحفاظ على جاهزيتها العملياتية في أعلى درجاتها ق. ح
وأوضح البيان أن الفريق قايد صالح حرص خلال لقائه بإطارات وأفراد الناحية العسكرية الثانية على التذكير بنعمة الأمن والاستقرار التي ينعم بهما الشعب الجزائري بفضل ميثاق السلم والمصالحة الوطنية والتضحيات الجسام التي قدمها الشعب الجزائري وفي طليعته الجيش الوطني الشعبي حيث أصبحت الاستراتيجية المنتهجة في الجزائر مثالا يحتذى ونموذجا يدرّس .
وفي هذا الصدد قال الفريق قايد صالح: أود طرح تساؤل جدير بالنظر والتأمل وهو لماذا لا يرضى بعض الأشخاص بل وتزعجهم الجزائر المستقرة هذا الاستقرار الذي تحقق بفضل مبادرة فخامة السيد رئيس الجمهورية المتمثلة في ميثاق السلم والمصالحة الوطنية الذي زكاه الشعب الجزائري برمته ثم بفضل التضحيات الجسام التي قدمها الشعب الجزائري بجميع فئاته وعبر كافة أنحاء الوطن وفي طليعته الجيش الوطني الشعبي .
وأضاف مؤكدا على أن عودة السلم والأمن إلى الجزائر كانت بمثابة المتطلب الأكثر ضرورة لكل جهد تنموي واعد الثمار في أكثر من مجال ليتابع قائلا أن الجزائر التي تحقق فيها الأمن وساد ربوعها الاستقرار هي جزائر عرفت كيف تواصل شق طريقها نحو تحقيق المزيد من الإنجازات التنموية في شتى المجالات بما في ذلك المجال السياحي الذي عرف انتعاشا يتجلى في احتضان جنوبنا الكبير في هذه السنوات الأخيرة لآلاف السواح وهو مظهر ثابت الدلالة من مظاهر نعمة الأمن السائد في بلادنا .
كما استرسل الفريق قايد صالح مشيرا إلى أن الشعب الجزائري الذي يمثل عمقا استراتيجيا للجيش الوطني الشعبي سليل جيش التحرير الوطني كان ومنذ الأزل شعبا طيب الأعراق عزيز النفس وأصيل المنبت وكريم الروح مشددا على أن الجزائر التي أنجبت مثل هذا الشعب الذي بقدر ما يعتز بتاريخه الوطني العريق هي نفسها التي أنجبت هذا الشعب الذي يعتز أيضا بروح القوانين التي تحكمه أي قانونه الأساسي المتمثل في الدستور .
وبمدرسة أشبال الأمة بوهران حيث التقى مع أشبال المدارس العشر عبر تقنية التحاضر المرئي عن بعد ألقى الفريق قايد صالح كلمة توجيهية ذكّر من خلالها بـ الحرص الشديد والأهمية الكبرى اللذان توليهما القيادة العليا للجيش الوطني الشعبي لهذه المدارس بما يكفل لها مواصلة مهمتها التدريسية والتعليمية الهادفة لتكون فعلا مصدرا للتربية والتعليم ومنبعا لتخريج إطارات الغد الذين سيكون لهم مستقبلا وشأنا كبيرا وسيجدون حيزهم الملائم الذي يسمح لهم بأداء المهام وتحمل المسؤوليات المختلفة في صفوف الجيش الوطني الشعبي .
وقال بهذا الخصوص: إن الجيش الوطني الشعبي بكل ما يحمله من عراقة وبكل ما يمثله من عمق شعبي متين الجذور وبكل ما يزخر به من قيم وطنية ثابتة تجعل منه الوسط السليم والملائم لنشأة هؤلاء الأشبال والشبلات وبوتقة تتربى من خلالها النفوس أكثر فأكثر على حب الوطن وتصقل مواهب هذه الناشئة الواعدة وتتقوى فكريا ونفسيا ومعرفيا وحتى معنويا لتصبح مفخرة بشرية حقيقية تتغذى منها قواتنا المسلحة وتندمج بكل اقتدار في الجهد المهني والتطويري المبذول .
ومن شأن ذلك أن يجعل من شبل الأمس عنصرا بشريا ماهرا وكفؤا في منظومة الجيش الوطني الشعبي العازمة والمصممة على تحقيق النجاح المرغوب كما يصبح شبل اليوم مشروعا واعدا لإطارات الغد إناثا وذكورا الذين ستتعزز بهم جميعا القدرات المستقبلية للجيش الوطني الشعبي خصوصا وللوطن بصفة عامة. فتلكم هي الروح عالية الطموح التي تطبع مسعانا اليوم في ظل توجيهات ودعم فخامة السيد رئيس الجمهورية القائد الأعلى للقوات المسلحة وزير الدفاع الوطني يضيف الفريق قايد صالح.
وبالقاعدة البحرية الرئيسية لمرسى الكبير وبرفقة اللواء مفتاح صواب قائد الناحية العسكرية الثانية واللواء محمد العربي حولي قائد القوات البحرية وبعد مراسم الاستقبال والوقوف وقفة ترحم على أرواح الشهداء عاين الفريق عن كثب مختلف المشاريع المبرمجة في إطار مخطط تطوير وعصرنة هذه القاعدة البحرية الاستراتيجية كما اطلع ميدانيا على ما تحقق في هذا المجال.
وعقب ذلك قام الفريق قايد صالح بتفتيش واستعراض مختلف الوحدات البحرية التي التحقت بالقاعدة بهذه المناسبة كما أشرف على تدشين غواصتين الونشريس و الهقار اللتان دخلتا الخدمة حديثا والتقى بطاقمهما مهنئا إياهم على هذه الانجازات التي تحققت في ظرف وجيز ومكنت القوات البحرية على غرار القوات الأخرى وكافة مكونات الجيش الوطني الشعبي من تسجيل وثبة نوعية على درب التطور والعصرنة استعادت من خلالها مكانتها المستحقة .
كما حثّ القائمين على استغلال هذه الوسائل الكبرى على ضرورة الحرص على الحفاظ عليها وصيانتها الدورية وفقا للمعايير المحددة بغية الحفاظ على جاهزيتها العملياتية في أعلى درجاتها ق. ح
Subscribe to:
Posts (Atom)